الدكتور شريف عبد القادر
السياسة
الدكتور شريف عبد القادر
الموسيقى و الفن
الدكتور شريف عبد القادر
المال و الأعمال
الدكتور شريف عبد القادر
الإسكندرية حبيبتي
الدكتور شريف عبد القادر
الدين
Friday, May 29, 2015
عبرتنا من قصصهم....
Sunday, May 24, 2015
الصيف...و الامتحانات...و الاحلام...
Tuesday, May 19, 2015
انا ....و مدينتي الحبيبة...و المشاهير...
Monday, May 18, 2015
كيف تعرف انه كذاب....؟
العيب في ال........
موظفة تنظف الخضار في مكتبها بالوظيفة الحكومية...!
هذا المشهد اصبح معتادا في مصر...
لم يعد حتى كوميديا...
بل ربما اراه مؤلما...
عارف ليه...؟
لان هذه السيدة لو كان لها دور في الوظيفة لما وجدت وقتا لتنظيف الخضار...و هذا معناه ان الوظيفة لا لزوم لها...
و لان هذه السيدة لو كان عندها دخل يغنيها عن الوظيفة لتفرغت لتنظيف خضارها في بيتها...و هذا معناه ان البيت فقير و محتاج...
اذن لماذا نذل هذه الاسرة و هذه السيدة باجبارها على ترك بيتها و تنظيف خضارها في الشارع بين الناس و دون ان نستفيد منها عمليا او وظيفيا باي شيء...؟!
في تقديري هذا اذلال لاسرة هذه السيدة المسكينة كلها...
اذا كان العمل لا يحتاجها و في نفس الوقت يدفع لها مرتب مقابل هذه (البهدلة) فبم تسمي هذا ؟!
و اذا كان بيتها يحتاجها و عملها يحرمها من هذا فبم تسمي هذا ؟!
اليس هذا (عيب في النظام)...؟!
صراع اطماع لا عقائد...
لا تندهش من تحريض تركيا الغرب على مصر بحجة دعم الاخوان...
و لا تندهش من تحريض مصر الغرب على تركيا بحجة مذابح الارمن ...
لا تركيا حقا تبحث عن الاخوان ...و لا حتى عن الاسلام...
و لا مصر تبحث عن الارمن...و لا حتى عن المسيحية...
هي قصة صراع على النفوذ و السلطة و بالتالي على الموارد في منطقة الشرق الاوسط الغنية و التي اصبحت ايضا بلا صاحب بعد الربيع العربي اياه الذي هدم دولها و اطاح بحكامها ....
و الصراع يستحضر التاريخ القريب و يكرره ...
ابام الدولة العثمانية و دولة محمد علي...
ايام تبادلت مصر و تركيا التحالف مع انجلترا و فرنسا ضد بعضهما البعض....
و كانت النتيجة هي:
سقوط الدولة العثمانية بالكامل و انتهاء الخلافة الاسلامية رسميا....
احتلال فرنسي ثم بريطاني ثم نفوذ غربي لا زال الى اليوم جاثما فوق صدر مصر...
هل من مخرج لهذا الصراع غير هذا المصير...؟!
Monday, May 11, 2015
وزير العدل...و ابن عامل النظافة...
البامية...
Sunday, May 10, 2015
Saturday, May 9, 2015
طريقة سهلة لكسب مال كثير ...
هي نفسها الطريقة السهلة الغير مكلفة المضمونة السريعة لكسب اموال قليلة جدا .....!
كيف هذا...
اقل لك...
يتحقق لك هذا اذا اضفت للطريقة شرطين بسيطين هما:
١- ان تعرف ما هي انسب طريقة لك و للبيئة من حولك
٢- ان تكررها وصولا للناتج الذي تريده في الوقت الذي حددته
مثلا:
اذا كان السؤال هو: كيف تربح مائة جنيه؟
فان معظم (ان لم يكن كل) الناس (خاصة الشباب) يحاول ان يفكر في طريقة واحدة فقط يستخدمها مرة واحدة فقط لتحقيق هذا الربح...طريقة يسمونها ضربة حظ او ضربة معلم او اي ضربة شئت (لكن احذر ان تكون ضربة لك انت) !!!
و لو كان الامر كذلك سهلا او حتى صعبا و لكن ممكنا لما تخلف عنه احد من الناس فقيرا كان او غنيا...!
هذا تفكير المقامر...
الطامع في مكسب سريع (غالبا ليعوض مصيبة حلت به و غالبا تكون نتيجة هذا التفكير هي زيادة المصيبة او مضاعفتها...!)
و ربما كان تفكير النصاب...
الطامع في بشر يتصور سذاجتهم او حتى سماحتهم و لا يفهم حقيقة ان مالهم شقيق روحهم و لا يتخلون عن قليله بالسهل فكيف يفعلون مع كثيره...؟!
ثم تنتقل الى ميكنة هذه الطريقة او ادائها بشكل مكرر و سريع و متقن بحيث يتكرر معه الربح حتى تصل الى الهدف المنشود (يعني تكرر الطريقة التي اربحتك جنيها واحدا مائة مرة فتحصد من ورائها المائة جنيه بحسب مثالنا نفسه)...
و من ثم تكرر العملية برمتها او تحقق اهدافا اخرى تبتغيها من ربح المال...
ان تختار اكثر من بديل...
و ان تكون كلها مناسبة لك شخصيا ...
و مناسبة للبيئة التي ستنفذها بها...
و ان تفعلها جميعا في وقت واحد...
و ان تراقب اداءها لتحسم ايها انجح و ايها لا يصلح...
و ان تستقر في النهاية على ما ستختاره منها للتكرار و الاداء الالي...
ثم تنطلق عجلة الارباح و بالتوفيق...!
ارحل...
جيل الفساد...
ان هناك جيل واحد يتصارع على الحكم و منقسم الى فريقين:
فريق الاخوان و فريق مبارك...
و يتصور هذا الجيل بفريقيه انه لا حل لمشكلات مصر كلها الا بتوافق الفريقين او ربما بانتصار حاسم لاحدهما على الاخر...
و لتحقيق هذا يستعين كل من الفريقين بكل وسيلة يمكن ان تسانده في معركته سواء من الداخل او من الخارج...
و طبعا الاخلاق لا مكان لها في صراع البقاء...!
و النتيجة انك ترى لكل حدث يمر في مصر تاويلين مختلفين ١٨٠ درجة...
احدهما اخواني و الاخر مباركي...!
و كلاهما لا يرضيك و لا يقنعك ...
فان تعمقت في مناقشة احدهما قالوا لك (اسرار) و (الله) و (الوطن) ...!
على طريقة (انت صغير و ما تعرفشي الحاجات دي يا واد يا شعب)...
يفهم انه ليس الجيل الوحيد في هذا الوطن ....
يفهم انه ليس هو نفسه الوطن ناهيك عن ان يكون هو نفسه الدين...
يفهم ان وقته انتهى و زمانه ولى و اذن الله بنزع ما اتاه اياه من قبل...
اما ان تحمل عصاك و ترحل بالتواري التام او ان يحمل اخرون نعشك بعد موتك الزؤام...!
Friday, May 8, 2015
قتل...ذبح...سرقة...اغتصاب...دماء....!
و تطورت علاقتي به اثناء دراسة اللغة...
ثم تطورت علاقتي به اكثر و اكثر اثناء استخدام الانترنت للبحث خارج مجال مهنتي...
ثم اكتشفت ان هذا التعبير اساسي جدا في التواصل البشري و بالتالي فهو متداخل في كل ما يخص السلوك البشري...
لاحظت مثلا ان مذيع كوائل الابراشي يحاول ان يدس بين كلماته في برنامجه التليفزيوني الفاظ مثيرة و جاذبة للانتباه و تجد من يبحث عنها او بمعنى اخر تسوق لنفسها...من مثل (القتل) و (الذبح) و (التعذيب) و (البشع) و (الدماء)...الخ
هذه في الحقيقة هي كلمات وائل الابراشي المفتاحية يعني تلك التي يستخدمها الناس للبحث عن موضوع يهمهم...
طبعا الناس الذين يهمهم الاثارة بانواعها (و هم كثر)...!
هو يدس كلماته في برنامجه حتى تجذب اكبر عدد من عيون و اذان هؤلاء...
و بتالي ينجح...
هذا نموذج في الاعلام و ستجد مثله في الصحافة و السينما و الاغنية و ....الخ
بل حتى الطب و الهندسة و غيرها...
كل سلوك بشري له ارتباط وثيق بكلمات مفتاحية...
كلمات يبحث بها الناس عن اهتمامهم و يستخدمها اخرون لجذب هذا الاهتمام او اكبر نسبة ممكنة منه...!
من الان فصاعد حاول ان ترى الحياة بهذه النظرة الجديدة و ستفهمها بشكل افضل...
او هكذا اتمنى...!
Wednesday, May 6, 2015
عيب يا ......عرب...
الم يكن بوسعهم انفاق هذا الثمن على اطعام اليمنيين او كسوتهم او تعليمهم او....او....او....؟!
الم يكن مد يد العون و الاخوة و المحبة اولى من القاء القنابل...؟!
لو انك ساعدت انسان فلا اقل من تقلل من كراهيته فضلا عن ان تزيد محبته لك...
بينما ان انت خربت بلده و قتلت اهله فماذا تنتظر منه...؟!!!
هل ستتحول اموال الخليج الى نار تحرق العرب بيد العرب ؟!
هل هذا هو العمل العربي المشترك ؟!
هل هذا هو البديل للاطماع الاجنبية ؟!
و لذا هبت (عاصفة الحزم)...
فكانت نتيجتها هي:
١- تدمير الصواريخ المذكورة
٢- تهديد السعودية (باسلحة و وسائل اخرى)
٣- تدمير اليمن
٤- جميع ما سبق
فضلا اختر الاجابة الصحيحة...