فوجئنا بمرضه ثم بكون المرض في القلب ثم بكونه يحتاج لجراحة ثم كون الجراحة معقدة ثم عدم استقرار حالته بعد الجراحة و اخيرا رحيله...
تماما كما فاجئنا بظهوره الفني ثم بكون هذا الظهور مجرد قمة طافية لجبل جليد لا تدرك ابعاده الا بشق الانفس ثم تكشفت لنا لمحات من معالمه الفنية الثرية استوقفتنا جميعا رغما عنا و نظر الواحد منا للاخر نظرة معناها (ممكن....لا....ده ممكن جدا كمان...)...ثم لم تستقر حالته الفنية على لون واحد فكان الطيب و الشرير و الذكي و العبيط و الجبار و الحنون و غيرها...ثم بعد ما تهيئنا للاستقرار بجواره رضا بما عنده تركنا هو و اثر اللحاق بمن هجروا الارض المصرية في اخر ثلاث سنوات و حلقوا في السماوات حيث المكان الطبيعي للنجوم...!
رحم الله خالد صالح.
Thursday, September 25, 2014
رحم الله خالد صالح...
Subscribe to:
Post Comments (Atom)
0 comments:
Post a Comment