الوقيعة الأولى في الدنيا كلها:
كانت بين آدم عليه السلام و زوجه أمنا حواء و بين الله سبحانه تعالى....
و كان سبب نجاحها هو حب الحياة الدنيا كيفا (الملك) و كما (البقاء بلا نهاية)...
و كان بطلها إبليس لعنه الله (عدوك الذي يعرف عنك أكثر مما تعرفه أنت عن نفسك لكنه لا يملك إيذائك إلا بقرارك أنت)...
و كانت نتيجتها فضح ما ستره الله تعالى من عيوب الإنسان الظاهرة (المادية) و الباطنة (النفسية)...
اقرأ إن شئت:
(فَوَسْوَسَ إِلَيْهِ الشَّيْطَانُ قَالَ يَا آدَمُ هَلْ أَدُلُّكَ عَلَىٰ شَجَرَةِ الْخُلْدِ وَمُلْكٍ لَّا يَبْلَىٰ)
سورة طه الآية ١٢٠
و اقرأ:
(فَوَسْوَسَ لَهُمَا الشَّيْطَانُ لِيُبْدِيَ لَهُمَا مَا وُورِيَ عَنْهُمَا مِن سَوْآتِهِمَا وَقَالَ مَا نَهَاكُمَا رَبُّكُمَا عَنْ هَٰذِهِ الشَّجَرَةِ إِلَّا أَن تَكُونَا مَلَكَيْنِ أَوْ تَكُونَا مِنَ الْخَالِدِينَ)
سورة الأعراف الآية ٢٠
#الوقيعة
Friday, November 11, 2016
الوقيعة الأولى...
Subscribe to:
Post Comments (Atom)
0 comments:
Post a Comment