تفتكر أن جهاز التليفون المحمول (الغلبان) الذي بين يديك و المصنوع في أقصى الأرض و تستخدمه أنت في أقصاها الآخر له رقم مسلسل يمكن به التعرف عليه و على المصنع الذي أنتجه و على تاريخ ذلك و....و.....إلخ
بينما السلاح المتطور و العتاد الحربي من صواريخ و غيرها ليس كذلك ؟!
طيب...
إذا كان السلاح و العتاد الحربي كذلك...
تفتكر بعد كميات المضبوطات منه مع الإرهابيين من داعش و غيرها في كل بلاد الدنيا ....تفتكر حتى الآن لم تعرف الدول بأجهزتها و مؤسساتها من الذي يسلح الإرهاب بهذا السلاح ؟!
خلصانة بشياكة آ برنس....
#أمريكا
Friday, November 11, 2016
رعاة الإرهاب...و رعاة البقر...!
Subscribe to:
Post Comments (Atom)
0 comments:
Post a Comment